Total Years of Experience: 14 Years, 7 Months
August 2011
To Present
مدونة
at فلسطينيات
Location :
Palestine - West Bank
التدوين في أمور وقضايا محلية تهم البلد عبر مدونتي الخاصة ما بين نص مكتوب وصور فوتوغرافية والمشاركة في بعض الندوات والدورات المتخصصة في مجال الإعلام الجديد .بالإضافة إلى الإعداد والتقديم والمونتاج في الإذاعات التي عملت بها في وقت سابق. ولا أنسى قيامي بدور المدربة في إحدى الإذاعات التي تبث عبر الإنترنت في إحدى المؤسسات التي عملت مخيم إذاعي لطلاب المدارس فقمت بتدريبهم على الإلقاء وإعداد البرامج وغيرها من الأمور المتعلقة. وإليكم رابطين لمدونتيّ
http://blog.amin.org/ikhawaja/
http://imankhawaja.wordpress.com/
شاركت بالمؤتمر الأول للإعلام لاجديد في فلسطين والذي أقيم قبل سنتين تقريبا في مدينة رام الله وبإشراك قطاع غزة فيه عبر "الفيديو كونفرنس" برعاية إخدى المؤسسات المهتمة بهذا المجال.
هذه مقاطع من بعض ما كتبته على مدونتي في مواضيع مختلفة :
مقال بعنوان "بعبع التوجيهي يسلط على رقاب الطلاب!!"
أحمدُ الله أني شاهدت بالأمس الفيلم الهندي “البلهاء الثلاثة” 3 idiots الذي تتحدث قصته عن النظام التعليمي المتبع في الجامعات القائم على الكبت والخوف من المجتمع والأسرة وحتى من إدارة الجامعة ، التي قد تؤدي نتائجها إلى انتحار عدد من الطلبة ،في حين كان هناك طالب يتمتع بذكاء من نوع خاص تحدى به تلك القوانين الجامدة و التي كادت أن تعرضه للفصل من الجامعة. فقد وسع مداركي وفتح عيوني وبصيرتي على أمور قد تكون مخفية عنا أو موجودة امام أعيننا لكننا لا ندرك أهميتها أو لا نريد أن نعي ما يدور أمامنا لأننا اعتدنا نمطا معينا في التعليم بشكل عام بغض النظر عن المرحلة التي يمثلها التعليم، ليأتي اليوم التالي حاملاً معه خبر انتحار طالبة توجيهي في غزة خوفا من امتحان الجغرافيا بسبب الضغوط النفسية الذي يتعرض لها طالب التوجيهي بشكل عام في هذه البلاد ،وليكون ملهمي فيما ساكتب فلي كلمة أقولها في هذا الموضوع لطالما رددتها بين الأصدقاء .
فنظام التعليم المتبع في فلسطين وفي الدول العربية بشكل عام ومنذ الأزل ونحن نردد بأنه تظام يحتاج إلى التعديل وإعادة التأهيل من جديد وفق المدارس الحديثة في التربية التي تولي اهتمامها للطالب وليس للمادة التعليمية التي بين يدي الطالب ، القائم على تقدير مواهب الطلبة وتحفيزهم على تطويرها، ويراعي الفروق المتواجدة بينهم، وأن يتم فهم احتياجاتهم ورغباتهم ؛ الأمر الذي يجنبنا حدوث أزمات نفسية لدى الطلاب بسبب امتحان او ما شابه في حياته الأكاديمية فلا يعقل أن نبني مستقبل أبنائنا على الخوف والكبت؛ فمستقبل قائم على الخوف والكبت لا يمكن له أن يكون ، نظام تعليمي قائم على التلقين لا يصنع طالبا مبدعا قادرا على الابتكار لينفع به أمته ومجتمعه. ولمعرفتي بصعوبة تنفيذ ما ورد آنفا وأنه يحتاج إلى سنوات وسنوات ليتم تنفيذه وفق منهجية صحيحة وسليمة من قِبل مختصين واعين ومدركين لطبيعة العملية التربوية ، فعلى أقل تقدير أن نتركهم وشأنهم ليتعلموا بالأسلوب الذي يرتاحون به وأن لا نسلط على رقابهم بعبع الخوف والتهويل لما يتعلمونه في المدارس بضرورة أن يكونوا في المقدمة دوما فالإنسان الناجح ليس مقتصرا فقط على من يحصل على الدرجات المرتفعة؛ فالنجاح الحقيقي يكون في اتقانه فيما يعمل ما يحبه ويقدمه على أكمل وجه وهذا أضعف الإيمان وإلى ذلك الحين فلنترك طلاب التوجيهي وغيرهم وشأنهم ليرسموا طريقهم بأنفسهم سواء أكانوا متفوقين أم متأخرين أكاديميا فالنجاح الحقيقي هو أن نستمتع بما نقوم بعمله وندرك قيمة مانقدمه لمجتمعنا وما يعم عليه بالفائدة وإن كان في عيون الآخرين شيئا لا قيمة له!!
ومقال أخر بعنوان : "الطالبات المتأخرات دراسيا .. جرم أم ضحية !"
طوال سنوات الدراسة في المدرسة كنت أرى الكثير من الطالبات اللاتي كنَّ يوصفن بالمتأخرات في تحصيلهن الدراسي، أذكر عندما كنت في الصف التاسع أن بنتا من بنات صفي كانت متراجعة بشكل ملحوظ في دروسها لدرجة أنها أحيانا كانت تخطئ في كتابة اسمها على ورقة الإمتحان .. كان تساؤلا دائما يحفر في رأسي .. كيف يمكن لفتاة في مثل هذا العمر أن لا تجيد كتابة اسمها كحد أدنى على ورقة الامتحان ؟! والآن بعد مضي كل تلك السنين استطعت أن أفهم لم هذا كان يحدث فالمعادلة بسيطة جدا؛ عندما يكون الطفل يعاني من بطء في التعلم منذ صغره ويرافقه ذلك إهمال من الأهل والمدرسة وعدم الإنتباه في الأصل لوجود مشكله لديه حينها فلندرك تماما أننا قضينا على مستقبل ذلك الطالب دون أن يكون له الذنب في ذلك .
رابط مدونتي http://blog.amin.org/ikhawaja باسم "صيد الكاميرا "
أهتم فيها بعرض ما أؤمن به من أفكار وآراء حول ما يدور من حولي أهتم بالمواضيع الاجتماعية بالدرجة الأولى كما أهتم بتصوير ما يروق لي من مناظر طبيعية وأقوم على نشرها مع شرح بسيط في بعض الأحيان ..., , ,
http://blog.amin.org/ikhawaja/
http://imankhawaja.wordpress.com/
شاركت بالمؤتمر الأول للإعلام لاجديد في فلسطين والذي أقيم قبل سنتين تقريبا في مدينة رام الله وبإشراك قطاع غزة فيه عبر "الفيديو كونفرنس" برعاية إخدى المؤسسات المهتمة بهذا المجال.
هذه مقاطع من بعض ما كتبته على مدونتي في مواضيع مختلفة :
مقال بعنوان "بعبع التوجيهي يسلط على رقاب الطلاب!!"
أحمدُ الله أني شاهدت بالأمس الفيلم الهندي “البلهاء الثلاثة” 3 idiots الذي تتحدث قصته عن النظام التعليمي المتبع في الجامعات القائم على الكبت والخوف من المجتمع والأسرة وحتى من إدارة الجامعة ، التي قد تؤدي نتائجها إلى انتحار عدد من الطلبة ،في حين كان هناك طالب يتمتع بذكاء من نوع خاص تحدى به تلك القوانين الجامدة و التي كادت أن تعرضه للفصل من الجامعة. فقد وسع مداركي وفتح عيوني وبصيرتي على أمور قد تكون مخفية عنا أو موجودة امام أعيننا لكننا لا ندرك أهميتها أو لا نريد أن نعي ما يدور أمامنا لأننا اعتدنا نمطا معينا في التعليم بشكل عام بغض النظر عن المرحلة التي يمثلها التعليم، ليأتي اليوم التالي حاملاً معه خبر انتحار طالبة توجيهي في غزة خوفا من امتحان الجغرافيا بسبب الضغوط النفسية الذي يتعرض لها طالب التوجيهي بشكل عام في هذه البلاد ،وليكون ملهمي فيما ساكتب فلي كلمة أقولها في هذا الموضوع لطالما رددتها بين الأصدقاء .
فنظام التعليم المتبع في فلسطين وفي الدول العربية بشكل عام ومنذ الأزل ونحن نردد بأنه تظام يحتاج إلى التعديل وإعادة التأهيل من جديد وفق المدارس الحديثة في التربية التي تولي اهتمامها للطالب وليس للمادة التعليمية التي بين يدي الطالب ، القائم على تقدير مواهب الطلبة وتحفيزهم على تطويرها، ويراعي الفروق المتواجدة بينهم، وأن يتم فهم احتياجاتهم ورغباتهم ؛ الأمر الذي يجنبنا حدوث أزمات نفسية لدى الطلاب بسبب امتحان او ما شابه في حياته الأكاديمية فلا يعقل أن نبني مستقبل أبنائنا على الخوف والكبت؛ فمستقبل قائم على الخوف والكبت لا يمكن له أن يكون ، نظام تعليمي قائم على التلقين لا يصنع طالبا مبدعا قادرا على الابتكار لينفع به أمته ومجتمعه. ولمعرفتي بصعوبة تنفيذ ما ورد آنفا وأنه يحتاج إلى سنوات وسنوات ليتم تنفيذه وفق منهجية صحيحة وسليمة من قِبل مختصين واعين ومدركين لطبيعة العملية التربوية ، فعلى أقل تقدير أن نتركهم وشأنهم ليتعلموا بالأسلوب الذي يرتاحون به وأن لا نسلط على رقابهم بعبع الخوف والتهويل لما يتعلمونه في المدارس بضرورة أن يكونوا في المقدمة دوما فالإنسان الناجح ليس مقتصرا فقط على من يحصل على الدرجات المرتفعة؛ فالنجاح الحقيقي يكون في اتقانه فيما يعمل ما يحبه ويقدمه على أكمل وجه وهذا أضعف الإيمان وإلى ذلك الحين فلنترك طلاب التوجيهي وغيرهم وشأنهم ليرسموا طريقهم بأنفسهم سواء أكانوا متفوقين أم متأخرين أكاديميا فالنجاح الحقيقي هو أن نستمتع بما نقوم بعمله وندرك قيمة مانقدمه لمجتمعنا وما يعم عليه بالفائدة وإن كان في عيون الآخرين شيئا لا قيمة له!!
ومقال أخر بعنوان : "الطالبات المتأخرات دراسيا .. جرم أم ضحية !"
طوال سنوات الدراسة في المدرسة كنت أرى الكثير من الطالبات اللاتي كنَّ يوصفن بالمتأخرات في تحصيلهن الدراسي، أذكر عندما كنت في الصف التاسع أن بنتا من بنات صفي كانت متراجعة بشكل ملحوظ في دروسها لدرجة أنها أحيانا كانت تخطئ في كتابة اسمها على ورقة الإمتحان .. كان تساؤلا دائما يحفر في رأسي .. كيف يمكن لفتاة في مثل هذا العمر أن لا تجيد كتابة اسمها كحد أدنى على ورقة الامتحان ؟! والآن بعد مضي كل تلك السنين استطعت أن أفهم لم هذا كان يحدث فالمعادلة بسيطة جدا؛ عندما يكون الطفل يعاني من بطء في التعلم منذ صغره ويرافقه ذلك إهمال من الأهل والمدرسة وعدم الإنتباه في الأصل لوجود مشكله لديه حينها فلندرك تماما أننا قضينا على مستقبل ذلك الطالب دون أن يكون له الذنب في ذلك .
رابط مدونتي http://blog.amin.org/ikhawaja باسم "صيد الكاميرا "
أهتم فيها بعرض ما أؤمن به من أفكار وآراء حول ما يدور من حولي أهتم بالمواضيع الاجتماعية بالدرجة الأولى كما أهتم بتصوير ما يروق لي من مناظر طبيعية وأقوم على نشرها مع شرح بسيط في بعض الأحيان ..., , ,
May 2014
To September 2014
معدة
at تلفزيون القدس التربوي
Location :
Palestine - West Bank
العمل هو عبارة عن انتاج تحقيق استقصائي تحدث عن موضوع صعوبات التعلم في المدارس الحكومية في مناطق (الضفة الغربية وقطاع غزة) لتسليط الضوء على هذه الفئة المتمثلة في الصفوف الأربعة الأولى ومدى معاناتهم من عدم تمكنهم في التقدم أكاديميا وعدم مقدرتهم على تمييز الحروف وضعفهم في الاندماج داخل الصف ومع باقي الطلاب الآخرين وعدم مقدرتهم على التعبير عن أنفسهم كتابيا إذا ما قورنت بالطريقة الشفوية، بالإضافة إلى الاستماع إلى وجهة نظر المؤسسات الاجتماعية المتخصصة في هذا المجال لمساعدتنا لفهم ما هية هذه المشكلة من خلال وصفهم الدقيق لها وتعريفنا بها مدى انتشارها في المدارس وبين الأطفال ومن ثم الاستماع إلى آراء ذوي الأطفال وتجربتهم ومعاناتهم مع أبنائهم، و مواجهة اهل القرار فيما توصلنا إليه في النهاية من نتائج والتي اختزلها الآن في وجود 64 ألف طالبة وطالب في الضفة الغربية وقطاع غزة يعانون من واحدة من صعوبات التعلم .
Share on Facebook
Share on Twitter
Share Via Email