القراءة وتصفح المواقع الأخبارية والاجتماعية في الإنترنت ومشاهدة البرامج الوثائقية في التلفزيون
بممارسة الهوايات والاهتمامات نمت قاعدة المعلومات والمعارف التي امتلكها بمرور السنوات وصار لي نظرتي الخاصة للعالم والتي مكنتني من استقراء المستقبل بناء على معطيات الحاضر