محاسب مالي + مسؤول خزينة + مهام أخرى
E.T.R.B AKKOUCHE
مجموع سنوات الخبرة :20 years, 8 أشهر
1- من سنة 2003 إلى 2006 كمتدرب لدى مكتب محاسبة معتمد, بالموازاة مع دراستي في المعهد الوطني المتخصص في التكوين المهني (نظام تطبيقي أي تدريبي وليس نظري فقط)
2-
2007-2008 ETRB AKKOUCHE مجال نشاط الشركة كان في بناء العمارات و تشييد الطرقات, و قد :
1- عملت كمسؤول عن الخزينة (استلام الشيكات الخاصة بالمقبوضات وتسجيل أرقام و بيانات الشيكات المستلمة, التحقق من الرصيد اليومي و إعداد تقارير يومية لذلك, استلام النقدية و تحرير إيصالات استلام النقدية, تسليم مصاريف الصيانة و مراقبة سيرها و استلام الفواتير و تسجيلها لإعداد الميزانية اليومية) .
2- المحاسبة المالية.
و كذا مهام أتاحت لي كسب خبرة في مجالات متعددة مثل :
- إدارة المستخدمين(إعداد الراتب الشهري, تطبيق النظام الداخلي على المستخدم, فهم لدور إدارة المستخدمين بأنها واسطة بين المستخدَم و المستخدِم...الخ
- الجناح التجاري, تسيير المخزونات(البحث عن الممونين, و مناقشة الأسعار معهم, إبرام اتفاقيات للتعامل بآجال, إعداد ملف لكل متعامل و تتبع الرصيد....الخ
-كسبت أيضا خبرة في العمل اللوجيستي حيث كان لدى الشركة ترسانة من شاحنات النقل, فكنت أساهم في برمجة نقل السلع و نقل مواد البناء و مادة الزفت وتتبع و إعداد تقارير يومية لذلك.
-كذلك تتبع مصاريف صيانة الآلات و المعدات من خلال تتبع الفواتير فمثلا كنت أرى أنه لو تكرر شراء نفس قطعة الغيار لنفس الآلة في ظرف زمني قصير أقوم بتنبيه عمال الصيانة بوجوب مراقبة الآلة المعنية لتصليح العطب نهائيا.
-كذلك كسبت خبرة في أبجديات تقبل الآخرين, و الاحتكاك بهم في النظام الداخلي للشركة, حيث هنالك سائقوا الشاحنات, و سائقوا الماكنات و الآلات الضخمة, و العامل البسيط, و تكوين علاقات طيبة معهم -- حيث كنا نبيت في نفس المكان- و حسن التعامل مع كل صنف. و الحمد لله رب العالمين
- 2010 إلى الآن بشركة خاصة للإستيراد و البيع بالجملة للأواني المنزلية و الكهرومنزلية في قسم فوترة و تسيير المخزون و العلاقات الإدارية الخارجية مع مختلف المصالح الإدارية (كمصلحة الضرائب و البنوك و المحاسب الرئيسي الخارجي)
-2012 إلى أواخر 2013 مارست التجارة -في محلي الخاص- في مجال بيع الهواتف النقالة و كنت متخصصا في تفليش الهواتف الذكية و فتح شبكات الأيفون -تحديدا- و قمت بعرض خدماتي على الموقع الشهير EBAY و تعاملت مع زبائن كثر من الخارج والداخل, حيث كان لي موقع خاص لتقديم خدمة فتح شبكات الهواتف وكنت من بين بائعي الجملة في هذا المجال.
دراستي تمت من 2003 إلى أن تخرجت عام 2006. نظام الدراسة كان يقتضي يومين اثنين للدراسة النظرية بالمعهد الوطني للتكوين المهني وباقي الأيام كان عمل لدى مكتب للمحاسبة عملا تطبيقيا مما أكسبني والحمد لله خبرة مهنية و احتكاك مع شركات متنوعة منها ما هو صناعي و منها ذات نشاط تجاري ...إلخ ولأنه كما هو معروف أن الجانب التطبيقي والممارسة للعمل تختلف تماما عن الجانب النظري ,فغالب الطلاب كانوا يهملون الجانب النظري و أنا واحد منهم وعليه فالمعدل الذي على الشهادة لا يمثل أبدا الكفاءة الكهنية لصاحب الشهادة . وبالتجربة ,فقد عمل معي من كان متفوقا في الجانب النظري أيام الدراسة لكني بفضل الله تفوقت عليه في جانب الكفاءة المهنية و السلم الترتيبي في الوظائف.