منية عميرة, مساعدة إدارية

منية عميرة

مساعدة إدارية

مشروع خاص بالاتحاد الاوروبي

البلد
الجزائر
التعليم
دبلوم عالي, العلوم القانونية و الادارية
الخبرات
1 years, 4 أشهر

مشاركة سيرتي الذاتية

حظر المستخدم


الخبرة العملية

مجموع سنوات الخبرة :1 years, 4 أشهر

مساعدة إدارية في مشروع خاص بالاتحاد الاوروبي
  • الجزائر
  • يونيو 2007 إلى سبتمبر 2008

عملي الأول كان مساعدة إدارية للمدير المشروع الممول من قبل الاتحاد الاوروبي و كان دوري بالدرجة الاولى هو السير الحسن للادارة من حيث السكرتاريا و كتابة التقارير الاسبوعية و الشهرية لضبط السير الحسن للمشروع مع مرافقة المدير في كل اجتماعاته و محاولة التنسيق بين مختلف وكالاتنا و الموظفين للحفاظ على التنظيم و الاستقرار الجيد للادارة الحسنة للمشروع .
أما عملي الثاني كان كمساعدة تقنية في أكبر شركات التأمين الخاصة في الجزائر و كان عملي بها قانوني إذ كنت أتفحص و أتابع بالدرجة الأولى ملفات ضحايا حوادث المرور من أجل ايجاد الحلول القانونية و متابعة قضاياهم عن كثب أمام المحاكم.
أما عملي الثالث فقد كان التربص المهني للمحاماة إذ تعلمت و طبقت كل ما يقوم به أي محامي في كل المجالات الادارية و التجارية و الضريبية و الاسرية...وما ألى ذلك من تحرير العرائض و متابعة الجلسات أمام المحاكم و المجالس القضائية.

الخلفية التعليمية

دبلوم عالي, العلوم القانونية و الادارية
  • في جامعة جيجل الجزائر
  • يونيو 2005

أنا متحصلة على شهادة الليسانس في العلوم القانونية و الادارية ، دامت أربع سنوات تعلمنا فيها أسس القوانين وكيفية تطبيقها ومامدى نجاعتها في تحقيق النظام و ضبط المجتمعات في جميع الميادين . كم تحصلت على شهادة الكفاءة المهنية للمحاماة والتي درسنا فيها أهم الاجراءات القانونية الواجب على المحامي معرفتها في المجال المدني و الجزائي ،كذلك تدربنا على كيفية تحرير العرائض بالطريقة الصحيحة و التي بواسطتها نستطيع ربح القضية و كسب حقوق الناس .

Specialties & Skills

Administrative
Statutory
الكتابة الإلكترونية
Organizing
Proven Leader
الكتابة الالكترونية بشكل سريع العربية و الفرنسية

اللغات

الفرنسية
متوسط

الهوايات

  • شهادة الكفاءة المهنية للمحاماة
    من خلال دراستنا لسنة كاملة حول مهام المحامي أدركنا بأن هذه المهنة هي من المهن النبيلة و التي يسعى المحامي من خلالها في نصرة المظلوم و إرجاع حقوق الناس ، و هذا ما يجعل أي مجتمع في العالم بأسره يحترم مهنة المحامي لمدى قدسيتها و بعدها الانساني في تحقيق العدل و المواساة أمام أفراد المجتمع الواحد.