عندما نعمل مع أصحاب الهمم والصعوبات سواء حركية او سمعية او بصرية او أي صعوبات أخرى وارى في نهاية العمل التطوعي مدى النجاح الذي يحققونه وسعادتهم اشعر بفرحة تغمرني ودافع للاستمرار فرغم صعوباتهم هم انجزوا لذا نحن جبلنا على العطاء والانجاز وهذا الامر يريح ويرفع من معنوياتي بصورة شخصية ويجعلني اعود الى واقع الحياة اكثر تفاؤلا